
★
★
★
13 مواطناً يفارقون الحياة بعد اعتقالهم من قبل قوات الأمن والقوى العسكرية
مارس / آذار 2, 2025
12
حالة وفاة في حمص
1
حالة وفاة في دمشق
فارق الحياة 13 شخصاً بعد اعتقالهم من قبل القوى الأمنية والعسكرية وزج بعضهم في السجون، 12 منهم في مدينة حمص و1 في دمشق، مما أثار سخطاً شعبيا واستنكاراً لذوي المعتقلين على خلفية الاعتقالات التعسفية والمعاملة السيئة بحجج واهية.
تفاصيل الحوادث:
1 شباط
لقي الشاب لؤي طيارة حتفه تحت وطأة التعذيب في مركز للأمن العام، بعد مضي 24 ساعة من توقيفه. داهمت قوة من الأمن العام منزله في حمص واعتقلته بسبب انتساب والدته هالة الأتاسي لحزب البعث الاشتراكي. أكد التقرير الطبي تعرضه للضرب بأداة حادة على الرأس أدت لمفارقته الحياة.
1 شباط
لقي شاب حتفه تحت وطأة التعذيب في أحد مراكز الاحتجاز، بعد اعتقاله من قبل مجموعة مسلحة خلال حملة أمنية استهدفت قرية الشنية بريف حمص. تم العثور على جثمانه بعد أيام من اختفائه، وأظهرت تقارير أولية تعرضه لمعاملة قاسية.
1 شباط
توفي شابان من قرية الكنيسة في ريف حمص، بعد اعتقالهما بتاريخ 22 كانون الثاني، أثناء عملية تفتيش في القرية. تم إطلاق النار على قدم أحد الشابين خلال الاعتقال، ليقتلا لاحقاً في السجون التابعة لإدارة العمليات العسكرية.
2 شباط
عثر على جثة شاب مقتولاً بالرصاص المباشر في منطقة الرأس، وعلى جثته آثار تعذيب، ملقاة قرب مقبرة تل النصر بريف حمص. ينحدر الشاب من قرية الكنيسة بريف حمص الغربي وقد تم اعتقاله من قبل مسلحين يعملون مع إدارة العمليات العسكرية بتاريخ 22 كانون الثاني.
2 شباط
وصلت جثة عقيد مهندس في البحوث العلمية سابقاً من أبناء قرية القناقية في ريف حمص إلى مشفى حمص الكبير، بعد أكثر من 10 أيام من اعتقاله خلال الحملة التي شنتها الفصائل التابعة للقيادة العامة في دمشق على القرية بتاريخ 23 كانون الثاني.
4 شباط
لقى شاب مصرعه في سجن بحمص، بعد اعتقاله خلال الحملة الأمنية التي شنتها الفصائل المسلحة التابعة لإدارة العمليات العسكرية في مدينة حمص. تم التعرف على جثمان الشاب من قبل أهله في المشفى وظهرت عليه علامات تعذيب واضحة. رفضت الجهات المعنية تسليم الجثمان لأهله، وتم دفنه في مقبرة جماعية.
8 شباط
فارق مواطن حياته في معتقلات إدارة العمليات العسكرية بعد اعتقاله خلال حملة أمنية نفذتها فصائل مسلحة تابعة للقيادة العامة في دمشق على قرية الغزيلة قبل نحو 15 يوماً. يشار إلى أنه ممن أجروا تسويات.
8 شباط
لقي 3 أشخاص من حي الزهراء بحمص حتفهم، رمياً بالرصاص المباشر “إعدام ميداني” وكانوا قد اعتقلوا من قبل إدارة الأمن العام التابع لإدارة العمليات العسكرية. وفقاً للمعلومات فإن المعتقلين الثلاثة من الطائفة العلوية.
16 شباط
قتل شاب تحت وطأة التعذيب الجسدي والنفسي في دير بعلبة في الجهة الشمالية الشرقية لمدينة حمص على طريق مدينة سلمية، بعد اعتقاله على يد الأمن العام التابع لإدارة العمليات العسكرية، عند كلية البترول في ديربعلبة. الشاب كان يتولى مسؤولية أمور الحي، وينحدر من عشيرة “بني خالد” وعلى خلفية مقتله استنفر أبناء العشيرة مطالبين بالقصاص ومحاسبة القتلة، وسط إطلاق رصاص عشوائي في سماء الحي تعبيراً عن غضبهم.
18 شباط
فارق شاب حياته بعد أن تم اعتقاله أثناء الحملة التي نفذها الأمن العام في الغور الغربية في حمص، حيث وصلت الجثة إلى مشفى حمص الكبير وعليها آثار تعذيب.